Facts About اكتئاب ما بعد الولادة Revealed
Facts About اكتئاب ما بعد الولادة Revealed
Blog Article
مساعدة مهنية إذا كنت تعانين من الاكتئاب، مهم جداً التوجه للحصول على مساعدة مهنية، فذلك مهم لك وللرضيع او الرضيعة، ان تكون لهم ام تشعر جيداً. ممكن أنك تشعري بخجل او انك متهمة، ولكنكِ لستِ لوحدكِ ومهم جداً ان تعرفي انه بالامكان معالجة الاكتئاب، ومهم معالجته بأسرع وقت ممكن. مركز رعاية الام والطفل: سوف تهتم الممرضة في مركزرعاية الام والطفل بحالتك العاطفية وتسألك حولها. ويمكنك ايضاً مشاركة الممرضة بشعورك وبأحاسيسك والحصول على مكان للدعم الذي بحاجة له، وشرعية للأحاسيس التي تشعريها.
إذا كان لديكِ توأمان أو ثلاثة توائم أو حالات ولادة أخرى لأكثر من طفل.
يمكن أن تحفز ولادة الطفل مشاعر متنوعة قوية بدءًا من الإثارة والفرح إلى الخوف والقلق. لكن يمكن أن ينتج عنها شيء قد لا تتوقعه، ألا وهو الاكتئاب.
من المهم الاتصال بطبيبكِ في أقرب وقت ممكن إذا أصبحت أعراض الاكتئاب:
كلية مايو كلينك للدراسات العليا في العلوم الطبية الحيوية
فقدان الاهتمام او الإستمتاع معظم ساعات اليوم. صعوبات في النوم، تقلبات في النوم (ارق) او نوم مبالغ
شعور بعدم الهدوء والتوتر المستمر او العكس، بطء أكثر من اللزوم
يمكن ان يظهر خلال الحمل، خلال الأشهر الأولى بعد الحمل وحتى سنة بعد ذلك
وأضافت منظمة الأمم المتحدة للطفولة "اليونيسف" مجموعة من الأعراض الأخرى للإصابة بالاكتئاب بعد الولادة.. منها:
موقع وزارة الصحة السيوف الحديدية الصحي صَح كل الصحة موقع الاستشارة لوزارة الصحة عالم البيانات تواصلوا معنا
التحدّث مع أمهات مررن الإمارات بالتجربة نفسها. كثيراً ما تشعر الأم بأنها هي وحدها من يشعر بهذا النوع من المشاعر. يتعين على الأم التحدث إلى مزود الرعاية الصحية بشأن دعم الأقران وجماعات النصح المتوفرة لتبادل الأفكار والمشاعر والتجارب.
يمكن لأي أم تلد لأول مرة أن تعاني من اكتئاب ما بعد الولادة، ويمكن أن تحدث الإصابة به بعد ولادة أي طفل وليس بالضرورة الطفل الأول فقط. لكن يزداد احتمال الإصابة به في الإمارات الحالات التالية:
"من المهم جداً أن نقرّ وأن ندرك بأن الانتقال بين أن يكون المرء شخصاً راشداً مستقلاً إلى والد شخص آخر أو والدته، هو انتقال لا يحدث بين ليلة وضحاها".
يُعَدُّ تشخيص ومُعالجة الاكتئاب التالي للولادة بشكلٍ مُبكِّر مهمَّين للنساء وصغارهنَّ،وينبغي على النساء مراجعة الطبيب إذا استمر الشعور بالحزن لديهنَّ ووجدنَ صعوبةً في القيام بنشاطاتهن المعتادة لأكثر من أسبوعين بعد الولادة، أو إذا كانت لديهنَّ أفكارٌ حول التسبب بالأذى لأنفسهنَّ أو لصغارهن.